تختتم اليوم مباريات الجولة الأولى، من منافسات الدورى الإيطالى لكرة القدم
"الكالتشيو"، بإقامة ثمانى مواجهات، حيث يلتقى ميلان مع سامبدوريا، وسيينا
مع تورينو، وروما مع كاتانيا، وجنوة مع كاليارى، وبيسكارا مع الإنتر،
وأتالانتا مع لاتسيو، وباليرمو مع نابولى، وكييفو مع بولونيا.
يحتضن ملعب "سان سيرو" فى السادسة مساء مباراة فريقى ميلان وصيف النسخة السابقة، مع سامبدوريا الصاعد حديثاً للدرجة الممتازة، ويدخل ميلان اللقاء بمعنويات منخفضة، فى ظل حالة الغضب العارم المسيطرة على جماهيره، بسبب فشل الإدارة فى تدعيم صفوف الفريق بصفقات من العيار الثقيل، ورحيل العديد من النجوم الكبار، على رأسهم الثنائى زلاتان إبراهيموفيتش وتياجو سيلفا إلى باريس سان جيرمان الفرنسى.
وتأمل الإدارة الميلانية فى امتصاص ثورة الغضب، وذلك بالتعاقد مع لاعب سوبر، قد يكون ريكاردو كاكا، لاعب وسط ريال مدريد الأسبانى، قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية الحالية يوم 31 أغسطس الجارى.
من المنتظر أن يدفع ماسيمليانو أليجرى المدير الفنى لميلان، بالثنائى الهجومى، ستيفان شعراوى، وجيامباولو باتزينى، من أجل تحقيق الفوز، فى بداية المشوار، فى ظل غياب ألكسندر باتو للإصابة.
فى المقابل يسعى سامبدوريا لتحقيق المفاجآة، بالعودة إلى الديار حاملاً النقاط الثلاث، ويخوض الفريق الضيف اللقاء، بمعنويات عالية، بعدما تغلب على برشلونة الأسبانى بهدف نظيف، فى عقر داره، فى مباراة ودية الاثنين الماضى.
فى مباراة أخرى، يحل الإنتر ضيفاً على بيسكارا الصاعد حديثاً للدرجة الممتازة، فى التاسعة إلا ربع، بملعب "أدرياتيكو"، فى مباراة سهلة نظرياً للإنتر الذى دعم صفوفه بالعديد من الصفقات فى الساعات الأخيرة، مثل المهاجم أنطونيو كاسانو، والأوروجويانى والتر جارجانو لاعب وسط نابولى.
ويسعى الإنتر، بقيادة مديره الفنى الشاب أندريا ستراماشيونى، لتحقيق بداية قوية، متمثلة فى الظهور بأداء جيد، وتحقيق نتيجة عريضة، فى مستهل مشواره بالكالتشيو، فى بداية لتعويض جماهير النيراتزورى عن الموسم الماضى المخيب للآمال، ويفتقد الإنتر فى المباراة لجهود حارسه سمير هاندانوفيش، بسبب الإصابة التى يعانى منها فى الركبة، فيما يسعى بيسكارا لاستغلال عاملى الأرض والجمهور، لتحقيق المفاجآة.
يحتضن ملعب "سان سيرو" فى السادسة مساء مباراة فريقى ميلان وصيف النسخة السابقة، مع سامبدوريا الصاعد حديثاً للدرجة الممتازة، ويدخل ميلان اللقاء بمعنويات منخفضة، فى ظل حالة الغضب العارم المسيطرة على جماهيره، بسبب فشل الإدارة فى تدعيم صفوف الفريق بصفقات من العيار الثقيل، ورحيل العديد من النجوم الكبار، على رأسهم الثنائى زلاتان إبراهيموفيتش وتياجو سيلفا إلى باريس سان جيرمان الفرنسى.
وتأمل الإدارة الميلانية فى امتصاص ثورة الغضب، وذلك بالتعاقد مع لاعب سوبر، قد يكون ريكاردو كاكا، لاعب وسط ريال مدريد الأسبانى، قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية الحالية يوم 31 أغسطس الجارى.
من المنتظر أن يدفع ماسيمليانو أليجرى المدير الفنى لميلان، بالثنائى الهجومى، ستيفان شعراوى، وجيامباولو باتزينى، من أجل تحقيق الفوز، فى بداية المشوار، فى ظل غياب ألكسندر باتو للإصابة.
فى المقابل يسعى سامبدوريا لتحقيق المفاجآة، بالعودة إلى الديار حاملاً النقاط الثلاث، ويخوض الفريق الضيف اللقاء، بمعنويات عالية، بعدما تغلب على برشلونة الأسبانى بهدف نظيف، فى عقر داره، فى مباراة ودية الاثنين الماضى.
فى مباراة أخرى، يحل الإنتر ضيفاً على بيسكارا الصاعد حديثاً للدرجة الممتازة، فى التاسعة إلا ربع، بملعب "أدرياتيكو"، فى مباراة سهلة نظرياً للإنتر الذى دعم صفوفه بالعديد من الصفقات فى الساعات الأخيرة، مثل المهاجم أنطونيو كاسانو، والأوروجويانى والتر جارجانو لاعب وسط نابولى.
ويسعى الإنتر، بقيادة مديره الفنى الشاب أندريا ستراماشيونى، لتحقيق بداية قوية، متمثلة فى الظهور بأداء جيد، وتحقيق نتيجة عريضة، فى مستهل مشواره بالكالتشيو، فى بداية لتعويض جماهير النيراتزورى عن الموسم الماضى المخيب للآمال، ويفتقد الإنتر فى المباراة لجهود حارسه سمير هاندانوفيش، بسبب الإصابة التى يعانى منها فى الركبة، فيما يسعى بيسكارا لاستغلال عاملى الأرض والجمهور، لتحقيق المفاجآة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق